تخرجت من التعليم الحرف اليدوي بجامعة غازي. بدأت العمل عام 1991. ما زلت في الخدمة. أواصل أنشطتي مع الطلاب المصابين بالتوحد في مدرسة يالووا إبن سينا لممارسة التعليم الخاص. لقد شاركت في العديد من المعارض والمشاريع، وكنت أراقب الآثار الإيجابية للعلاج المهني، خاصة لدى طلابي المصابين بالتوحد، والتي لها تأثير علاجي كبير على الناس.